فضيحته من الاصل مكشوفه ولكن غباء بعض الناس يتعمد الخطئ وهذا الخانه بمقطع فيديو Nuri al-Maliki Iraq تعلوا يا شعب العراق واعرف ما يحصل

مشاهدات الان
لعنه الله على كل رافضي وشيعي غبي وليس واعي فيما يحصل
والان الكل يلعم انهم خاسرون اتباع المجوس الفارسي ولحد الان هم دايما خسرانين
وش ما عملوا من ضجه وزعزعه وتفرقات <<< احلامهم مكسوره
الصندوق الاسود لـ
Nuri al-Maliki Iraq نوري المالكي
تم نشره في 22‏/10‏/2015
تتناول هذه الحلقة برنامج “الصندوق الأسود” على شاشة الجزيرة، أبرز المحطات التاريخية في سيرة رئيس الوزراء العراقي السابق نوري المالكي؛ الظاهرة منها والخفية، بدءاً من انضمامه إلى صفوف حزب الدعوة عام 1968، ثم توليه رئاسة اللجنة الجهادية للحزب في الخارج، وهي التي خططت لضرب المصالح العراقية في الداخل والخارج، وانتهاءً بما يتعلق بحقبة حكمه في العراق
نبذه *نوري كامل محمد حسن المالكي (20 حزيران/يونيو 1950 -)، رئيس مجلس الوزراء العراقي الأسبق لثماني سنين (2006 - 2014م) . و نائب رئيس الجمهورية السابق من 9 سبتمبر 2014 حتى 11 اغسطس 2015
عن حياته
حاصل على شهادة البكالوريوس من كلية أصول الدين في بغداد وشهادة الماجستير في اللغة العربية من جامعة صلاح الدين في أربيل. وجده هو محمد حسن أبو المحاسن أحد قادة ثورة العشرين.
وفي عام 1980م، أصدر صدام حسين قرارا حظر بموجبهِ نشاط حزب الدعوة فأصبح أعضاؤه مهددين بالإعدام، مما حدا بالمالكي والعديد من أعضاء حزب الدعوة إلى الفرار خارج البلاد ولجأ إلى سوريا التي بقى بها حتى عام 1982 ثم انتقل إلى إيران، إلا إنه عاد إلى سوريا بعد ذلك انقسم حزب الدعوة إلى جناحين أحدهما مؤيد لإيران والآخر رفض الانضمام إلى الجيش الإيراني ومقاتلة الجيش العراقي خلال الحرب العراقية الإيرانية وبقي في سوريا حتى الغزو الأمريكي للعراق
في حزب الدعوة
انضم إلى حزب الدعوة الإسلامية في عام 1970، وأصبح عضوًا في قيادة الحزب ومسؤولًا عن تنظيمات الداخل طيلة فترة تواجده في المنفى، وتولى مسؤولية الإشراف على «صحيفة الموقف» المعارضة والتي كانت تصدر من دمشق صدر له كتاب بعنوان «محمد حسن أبو المحاسن حياته وشعره»، وكتب العديد من المقالات في المجالين السياسي والفكري. وكان رئيسًا للهيئة المشرفة على مؤتمر المعارضة العراقية في بيروت عام 1990م، كما كان عضوًا فاعلًا في جميع مؤتمرات المعارضة العراقية التي عقدت في شمال العراق وفي خارجه
العودة إلى العراق
بعد سقوط نظام صدام حسين في 9 أبريل من عام 2003م عاد إلى العراق بعد هجرة دامت ربع قرن. واختير كعضو مناوب في مجلس الحكم العراقي الذي أسس من قبل سلطة الائتلاف المؤقتة برئاسة بول بريمر، كما شغل منصب نائب رئيس المجلس الوطني المؤقت، وأسهم في تأسيس كتلة الائتلاف العراقي الموحد وكان الناطق الرسمي بإسمها، وهي التي رشحته لتولي مسؤولية رئاسة لجنة الأمن والدفاع في الجمعية الوطنية. وشارك في لجنة صياغة الدستور العراقي الذي كان عضوًا فيها
العراق لم ترجع الى وضعها الحقيقي اللى ان يمسكها شخص عادل ويشترط سني امثال بو عداي
كشف تحقيق بثته قناة الجزيرة الخميس عن مجموعة من الوثائق السرية تحصلت عليها من موقع "ويكيليكس"، تتعلق بنوري المالكي إبان حكمه، من بينها وثيقة تظهر دور نوري المالكي في تشكيل وإدارة فرق للقتل والتعذيب تحت إشرافه المباشر. إضافة إلى إنشائه معتقلات خاصة تتبع مكتب رئيس الوزراء بشكل مباشر بعيدا عن وزارة العدل المكلفة بإدارة السجون
التقرير الذي بثته القناة في برنامج "الصندوق الغامض" تحت عنوان "نوري المالكي.. الصورة الكاملة" كشفت فيه أيضا عن مسؤولية المالكي في التسبب بدخول وانتشار تنظيم الدولة بالعراق
وكشفت عن تقرير صدر عن لجنة تحقيق برلمانية عليا أوصت بإحالة نوري المالكي إلى القضاء العراقي باعتباره المتهم الرئيسي بتسيلم الموصل دون قتال لتنظيم الدولة في حزيران/ يونيو 2014
وأشار البرنامج إلى أن نوري المالكي كان ضمن أبرز قياديي حزب الدعوة الإسلامية الشيعي الذي كان يناصر إيران، ويقوم بعمليات عسكرية داخل العراق إبان الحرب العراقية الإيرانية عام 1980
وذكر التقرير واقعة انفجار السفارة العراقية ببيروت في كانون الثاني/ يناير 1981، أوقع أكثر من 60 قتيلا في صفوف المدنيين أبرزهم بلقيس الراوي زوجة الشاعر السوري نزار قباني التي كانت إحدى الموظفات العراقيات في السفارة العراقية
غير أن اللافت للانتباه، يقول التقرير، هو أن عائلة بلقيس في العام الماضي قامت برفع دعوى قضائية ضد نوري المالكي شخصيا لحصولها مؤخرا على معلومات سرية تثبت تورط المالكي المباشر في تفجير السفارة
وأوضح التقرير دعم الإدارة الأمريكية لإبراهيم الجعفري أحد أهم قيادات حزب الدعوة والناطق الرسمي باسمه في الانتخابات العراقية الأولى عام 2005، ليصبح الجعفري بذلك أول رئيس للوزراء بعد 2003
غير أن اندلاع حرب طائفية حصدت الآلاف من الضحايا في عهده جعلت من الإدارة الأمريكية، وفقا لتقرير سري نشرته مجلة "ذ نيويوركر" الأمريكية، أشار إلى أن ضابط الارتباط في وكالة الاستخبارات الأمريكية آنذاك، والذي لم يذكر اسمه في التقرير، رفع اسم نوري المالكي للرئيس جورج بوش ليتولى منصب رئيس الوزراء
استهل المالكي ولايته بتوقيعه المباشر على حكم إعدام صدام حسين في شهر تشرين الثاني/ نونبر 2006 على الرغم من "اعتراض مجلس القضاء العراقي الأعلى لعدم قانونية ودستورية الإجراء وفقا لوثيقة سرية مرسلة إلى المالكي شخصيا قبل تنفيذ حكم الإعدام بيومين والتي ضرب بها المالكي عرض الحائط" على حد تعبير التقرير
وأشار التقرير، وفقا لوثائق مسربة من أصل 400 ألف وثيقة وكيليكس سرية خاصة بالعراق، إلى أن نوري المالكي أدار "فرقا للموت والاعتقال فيما اعتبر جيشا سريا موازيا يأتمر فقط بتوجيهاته، وقد رصدت هذه الوثيقة أكثر من 100 ألف سجين عراقي احتجزوا في سجون سرية ترتبط مباشرة بمكتب رئيس الوزراء نوري المالكي"
هذه السجون تم تمويلها بأموال الضرائب العراقية، حسب ستراون ستيفنسون، رئيس لجنة العراق في البرلمان الأوربي الأسبق، الذي صرح لقناة الجزيرة أن "معظم هذه السجون تدار من قبل المليشيات الشيعية المعروفة بوحشيتها واستباحتها للتعذيب والقتل خارج إطار القانون دون أية رقابة"، كما أشار إلى أن الآلاف من العراقيين السنة محتجزون في هذه السجون، وكثير منهم يتم إعدامهم
وأوضح معدو برنامج "الصندوق الأسود" إلى أن في حوزتهم وثائق ويكيليكس عن العراق احتوت على أكثر من 200 مختصر عسكري سري أشبه بالشيفرة، أبرزها "فراغو 242" الذي تكرر مرارا؛ حيث تبين لاحقا أنه "أمر عسكري يقضي بعدم تدخل الجيش الأمريكي لمنع عمليات التعذيب والاعتقال والقتل الصادرة عن الحكومة العراقية ومسؤوليها والعمل على تجاهلها"
ولفت التقرير إلى أنه خلال ولاية المالكي الأولى بلغ عدد القتلى جراء عمليات العنف 75294 قتيلا، معظم حالات القتل كانت اغتيالا بهدف الإقصاء والترهيب
وكشف التحقيق عن ضلوع المالكي في "عمليات اغتيال 350 عالما نوويا عراقيا و80 ضابط طيران من القوات الجوية العراقية"، وذلك انطلاقا من وثيقة سرية لويكيلكيس تظهر الدور الذي لعبه نوري المالكي في توفير "معلومات خاصة بالسير الذاتية للعلماء العراقيين، وطرق الوصول إليهم بغرض تصفيتهم"؛ حيث تم تسليم "هذه المعلومات إلى فرق اغتيال تابعة للموساد الإسرائيلي وإيران" على حد تعبير المصدر
وأبرزت القناة أيضا أن "وثيقة سربت من مكتب المالكي وموقعة باسمه بصفته رئيس الوزراء وتعود إلى عام 2007 تكشف التنسيق المباشر مع الحرس الثوري الإيراني لتصفية شخصيات عراقية خاصة البرلمانية منها"
ورغم ازدياد الاغتيالات، وانتشار مسلحي المليشيات في الشوارع العراقية، وآلاف حالات الاختفاء القسري، وازدياد حدة التوتر الطائفي، وتسجيل اختلاسات لما يزيد عن 350 مليار دولار في الولاية الأولى للمالكي، يشير التحقيق إلى أن مجلة "التايم" الأمريكية صنفت المالكي كسابع أقوى شخصية مؤثرة عالميا لعام 2009


إرسال تعليق

أحدث أقدم