VPNium برنامج مجاني بدون تسجيل لتشفير إتصالاتك وتغير عنوان الآيبي عن طريق الــ VPN

مشاهدات الان
sfehthayef.blogspot.com
VPNium هو برنامج يعمل على الويندوز يضمن لك مصنعوه مجانيته الابدية ، فهو شبيه ببرنامج Hotspot shild في نسخته المجانية لكن يمتاز عن هذا الاخير انه لايزعجك بالإعلانات بالإضافة إلى ان VPNium يوفر لك اعلى قيمة تشفير للبيانات 256bits و 2048bits مما يصعب التجسس على إتصالاتك الخارجية خصوصا إذا كنت تستعمل شبكة ويفي عمومية ،دون نسيان إمكانية فتح المواقع المحجوبة في بلدك. كما انه لايحتاج إلى تسجيل من اجل استعماله ويوفر لك سرفرين تختار بينهما الاول الماني Germany والثاني لوكسمبورڭ luxemburg، لكن في نسخة البرنامج المدفوعة فهو يعطيك الإمكانية في الإختيار مابين 17 سرفر VPN


من اجل الإستفادة من هذا البرنامج يكفي تحميله وتتبيثه ، حيث سيأخد وقت في تتبيث بعض التعريفات الضرورية من اجل ربط الإتصال ، بعد ذلك ستلاحظ ضهور ايقونة بجانب الساعة للبرنامج بها علامة باللون البرتقالي
تحميل : VPNium
العلامة تعني ان البرنامج غير متصل في المقابل اللون الاخضر يعني انك متصل بسرفرات البرنامج ، ومن اجل الإتصال يكفي ان تنقر بزر الفأرة الايمن على ايقونة البرنامج تم تختار مابين السرفرين Germany او luxemburg وتنتظر إلى حين ان تتحول العلامة البرتقالية إلى اللون الاخضر
في حالة إذا ما صادفت مشكلة في الإتصال يمكنك النقر على show log من اجل تحديد مصدر المشكل ، كما انه بالنقر على خيار إعدادات فيمكنك الإختيار مابين عدة منافد للإتصال بالــ VPN وهي (80. 443.1194) يمكنك تركها في randrom إذا ما اردت ان يختار البرنامج منفد عشوائي ... ، غير ذلك فإن VPNium يوفر لك إمكانية تحديد نوع الإتصال TCP او UDP كل هذا بالمجان ! حقا إنه منافس شرس لبرنامج Hotspotshild كما انه وعلى غرار جميع برامج الــ VPNs فإن السرعة محدودة لكن الـباندويث غير محدود
خلاصة :بعد تجربة البرنامج وجدت انه يعمل بنفس كفائة هوتسبوت شيلد في نسخته المجانية ، للاسف مايعيب هذا البرنامج هو عدد السرفرات المحدودة بالإضافة إلى سرعة التنزيل المحدودة كذلك ، غير ذلك فالبرنامج مقارنة مع بعض البرامج المجانية فهو يتميز عنها بمنحك التعديل على عدة خيارات مثل منفد الإتصال وكذلك نوع الإتصال والتي لاتتواجد إلا في النسخ المدفوعة لبعض البرامج المنافسة كما انه لايزعجك بكثرة الإعلانات وهذا امر اكثر من رائع
اذا حبيت نسخ المقالهـ

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق