نبذه عن President of Iraq رئيس جمهورية العراق ومن هو الرئيس الحالي فؤاد معصوم والخبيث نورى المالكي المخدوعين فيه

مشاهدات الان
رئيس جمهورية العراق هو أعلى منصب إداري في الهيكل الحكومي للدولة العراقية. وذلك وفق الدستور الذي ينص في مادته السابعة والستين على رئيس الدولة ورمز وحدة الوطن، يمثل سيادة البلاد، ويسهر على ضمان الالتزام بالدستور، والمحافظة على استقلال العراق، وسيادته، ووحدته، وسلامة أراضيه، وفقاً لاحكام الدستور. يعد منصبا تشريفيا في المقام الأول، إذ ان الدستور العراقي منح رئيس مجلس الوزراء صلاحيات واسعة في مختلف المجالات. ينتخب الرئيس العراقي من قبل مجلس النواب وبأغلبية الثلثين ومدة الولاية الرئاسية اربعة اعوام، ويمكن اعادة انتخابه مرة ثانية فقط. أول رئيس للعراق كان عبد السلام عارف الذي تولى الحكم عام 1963. الرئيس الحالي للعراق هو محمد فؤاد معصوم
صلاحيات الرئيس العراقي
وفقا للمادة الثالثة والسبعين من الدستور العراقي، فان صلاحيات الرئيس هي
اولاً :ـ اصدار العفو الخاص بتوصيةٍ من رئيس مجلس الوزراء، باستثناء ما يتعلق بالحق الخاص، والمحكومين بارتكاب الجرائم الدولية والإرهاب والفساد المالي والاداري
ثانياً :ـ المصادقة على المعاهدات والاتفاقيات الدولية، بعد موافقة مجلس النواب، وتُعد مصادقاً عليها بعد مضي خمسة عشر يوماً من تاريخ تسلمها
ثالثاً :ـ يصادق ويصدر القوانين التي يسنها مجلس النواب، وتعد مصادقاً عليها بعد مضي خمسة عشر يوماً من تاريخ تسلمها
رابعاً :ـ دعوة مجلس النواب المنتخب للانعقاد خلال مدةٍ لا تتجاوز خمسة عشر يوماً من تاريخ المصادقة على نتائج الانتخابات، وفي الحالات الاخرى المنصوص عليها في الدستور
خامساً :ـ منح الاوسمة والنياشين بتوصيةٍ من رئيس مجلس الوزراء، وفقاً للقانون
سادساً :ـ قبول السفراء
سابعاً :ـ اصدار المراسيم الجمهورية
ثامناً :ـ المصادقة على احكام الإعدام التي تصدرها المحاكم المختصة
تاسعاً :ـ يقوم بمهمة القيادة العليا للقوات المسلحة للاغراض التشريفية والاحتفالية
عاشراً :ـ ممارسة اية صلاحيات رئاسية اخرى واردة في هذا الدستور
الشروط الواجب توفرها للترشح لمنصب الرئيس
حدد الدستور العراقي في المادة الثامنة والستين ععدا من الشروط التي يجب أن يحوزها المرشح للمنصب الرئاسي وهذه الشروط
اولا:ـ عراقياً بالولادة ومن ابوين عراقيين
ثانياً :ـ كامل الاهلية واتم الاربعين سنةً من عمره
ثالثاً :ـ ذا سمعةٍ حسنةٍ وخبرةٍ سياسيةٍ ومشهوداً له بالنـزاهة والاستقامة والعدالة والإخلاص للوطن
رابعاً :ـ غير محكومٍ بجريمةٍ مخلةٍ بالشرف
القصور الرئاسية
في الايام الأولى للجمهورية العراقية عام 1958 لم يقم رئيس الوزراء انذاك عبد الكريم قاسم باتخاذ اي قصر وانما سكن بمكتبه الواقع بوزارة الدفاع بشكل دائم
و مع تولي عبد السلام عارف الحكم في عام 1963 فقد ركز اهتمامه على القصر الذي كان يبنى في عهد الملك فيصل الثاني والذي كام من المقرر ان يتزوج فيه لا حقا. فاهتم عبد السلام بالقصر واكمله ورممه ودشنة عام 1965 أول قصر جمهوري للعراق
وقد استمر كقصر جمهوري حتى عام 2003.تاريخ الاحتلال الأمريكي للعراق
إذ استخدمته القوات الأمريكية كمقر للقيادة في أول ايام الاحتلال، ثم تحول إلى سفارة أمريكية حتى الأول من يناير 2009 حيث استلمته الحكومة العراقية، واعادت ترميمه وغيرت اسمه إلى قصر الحكومة. عام 2012 عقدت في هذا القصر القمة العربية المؤجلة من العام الماضي 2011
القصر الرئاسي الحالي الذي يقيم فيه الرئيس العراقي هو قصر السلام الذي بني في عهد صدام حسين. وكان هناك مجمع اخر يستعمل كقصر رئاسي أثناء حكم صدام حسين هو مجمع قصور الرضوانية الرئاسي. ويضاف إلى ذلك وجود عدد متفرق من القصور الرئاسية في بغداد وبقية المحافظات كقصر السجود وقصر الفاو ببغداد والقصور الرئاسية بالموصل والبصرة وتكريت وبابل
رؤساء الجمهورية العراقية من 1958 إلى 2003
بعد ثورة 14 تموز 1958، كان من المقرر اجراء انتخابات لاختيار رئيس للجمهورية وهم ما لم يتم إطلاقا. لذلك بقي منصب الرئيس معلقا، في حين تم تكليف نجيب الربيعي برئاسة مجلس السيادة الذي اعتبر بمثابة رئيس للجمهورية. وهكذا فقد أصبح عبد السلام عارف هو أول من يحمل لقب رئيس الجمهورية العراقية
الجمهورية العراقية 1958-2003
محمد نجيب الربيعي رئيس مجلس السيادة Muhammad al-Rubaiai.jpg 14 تموز 1958 8 شباط 1963 اعفي من منصبه في اعقاب انقلاب 8 شباط 1963
عبد السلام عارف رئيس الجمهورية العراقية Sallamq.png 8 شباط 1963 13 أبريل 1966 قتل في حادث طائرة
عبد الرحمن عارف رئيس الجمهورية العراقية Abdul Rahman Arif.jpg 16 أبريل 1966 17 تموز 1968 تمت تنحيته اثر ثورة 17 تموز 1968 وتوفي في عمان بتاريخ 24 آب 2007
أحمد حسن البكر رئيس الجمهورية العراقية Ahmad Hassan el Bakr.jpg 17 تموز 1968 16 تموز 1979 استقال بضغوط من نائبه صدام حسين
صدام حسين رئيس جمهورية العراق Iraq, Saddam Hussein (222).jpg 16 تموز 1979 9 أبريل 2003 انتهى حكمه باحتلال أمريكي للعراق. واعدم ببغداد في 30 ديسمبر 2006
سلطة الائتلاف المؤقتة 2003-2004
بول بريمر رئيس الإدارة المدنية المعين من قبل جورج بوش Paul bremer.jpg 21 أبريل 2003 28 حزيران 2004 سلم الحكم إلى الرئيس المنتخب غازي عجيل الياور
الرؤساء المنتخبين بعد 2003غازي مشعل عجيل الياور رئيس جمهورية العراق Ghazi al Jawar.jpg 28 حزيران 2004 6 نيسان 2005 سلم الحكم إلى الرئيس المنتخب جلال طالباني.
جلال طالباني رئيس جمهورية العراق Jalal Talabani.jpg 6 أبريل 2005 24 تموز 2014 تعرض إلى مرض اقعده الفراش اواخر 2012 . و انتهت ولايته دون ان يعود إلى ممارسة مهامه كرئيس للجمهورية
فؤاد معصوم رئيس جمهورية العراق Fuad Masum 2014.jpg 24 تموز 2014 مستمر بالمنصب
http://presidency.gov.iq/
والنورى المخدوعين فيه ألشيعه ولحد الان <<<
نوري كامل محمد حسن المالكي(مواليد 20 يونيو 1950)، رئيس مجلس الوزراء العراقي الأسبق بين عامي 2006 و2014. و نائب رئيس الجمهورية السابق من 9 سبتمبر 2014 حتى 11 اغسطس 2015، وهو امين عام حزب الدعوة الإسلامي
نجح المالكي وحكومة الانتقالية العراقية في اداء اليمين الدستوري 20 ايار/مايو 2006 ولقد تولى منصب رئيس وزراء خلال ولايتيين وفي ولاية ثانية وتولى وزارة الداخلية بالوكالة ووزارة الدفاع ايضآ والأمن الوطني
بدأ المالكي حياته السياسية بصفتة معارض شيعي في زمن الرئيس العراقي السابق صدام حسين في اواخر السبعينييات, فر من حكم الاعدام الى سوريا وفي سنة 1982 انتقل الى ايران ثم عاد الى سوريا بسبب خلافات, منذ وخلال فترة عملة في الخارج, اصبح احد كبار قادة حزب الدعوة الاسلامية ,قام بتنسيق انشطة مناهضة لـ صدام حسين وأقاموا علاقات مع مسؤوليين ايرانيين وسوريين الذين سعوا في الاطاحة بصدام حسين و تعاون المالكي مع الولايات المتحدة وقوات التحالف في العراق بعد مغادرتهم بحلول نهاية عام 2011, وفي اعقاب سلسلة من الهزائم خلال هجوم في شمال عراق, قال مسؤوليين اميركيين ان المالكي يجب ان يتخلى عن رئاسة الحكومة , وفي 14 اب/ 2014 اعلن استقالته من منصب رئيس وزراء العراق
عن حياته
حاصل على شهادة البكالوريوس من كلية أصول الدين في بغداد وشهادة الماجستير في اللغة العربية من جامعة صلاح الدين في أربيل. وجده هو محمد حسن أبو المحاسن أحد قادة ثورة العشرين
وفي عام 1980م، أصدر صدام حسين قرارا حظر بموجبهِ نشاط حزب الدعوة فأصبح أعضاؤه مهددين بالإعدام، مما حدا بالمالكي والعديد من أعضاء حزب الدعوة إلى الفرار خارج البلاد ولجأ إلى سوريا التي بقى بها حتى عام 1982 ثم انتقل إلى إيران، إلا إنه عاد إلى سوريا بعد ذلك انقسم حزب الدعوة إلى جناحين أحدهما مؤيد لإيران والآخر رفض الانضمام إلى الجيش الإيراني ومقاتلة الجيش العراقي خلال الحرب العراقية الإيرانية وبقي في سوريا حتى الغزو الأمريكي للعراق
في حزب الدعوة
انضم إلى حزب الدعوة الإسلامية في عام 1970، وأصبح عضوًا في قيادة الحزب ومسؤولًا عن تنظيمات الداخل طيلة فترة تواجده في المنفى، وتولى مسؤولية الإشراف على «صحيفة الموقف» المعارضة والتي كانت تصدر من دمشق صدر له كتاب بعنوان «محمد حسن أبو المحاسن حياته وشعره»، وكتب العديد من المقالات في المجالين السياسي والفكري. وكان رئيسًا للهيئة المشرفة على مؤتمر المعارضة العراقية في بيروت عام 1990م، كما كان عضوًا فاعلًا في جميع مؤتمرات المعارضة العراقية التي عقدت في شمال العراق وفي خارجه
العودة إلى العراق
بعد سقوط نظام صدام حسين في 9 أبريل من عام 2003م عاد إلى العراق بعد هجرة دامت ربع قرن. واختير كعضو مناوب في مجلس الحكم العراقي الذي أسس من قبل سلطة الائتلاف المؤقتة برئاسة بول بريمر، كما شغل منصب نائب رئيس المجلس الوطني المؤقت، وأسهم في تأسيس كتلة الائتلاف العراقي الموحد وكان الناطق الرسمي بإسمها، وهي التي رشحته لتولي مسؤولية رئاسة لجنة الأمن والدفاع في الجمعية الوطنية. وشارك في لجنة صياغة الدستور العراقي الذي كان عضوًا فيها
رئاسة الوزراء
أنتخب لتشكيل أول حكومة عراقية دائمة منتخبة في شهر مايو من عام 2006م  وذلك بعد أن تخلى رئيس حزب الدعوة الإسلامية ورئيس الحكومة إبراهيم الجعفري عن ترشيحه للمنصب بعد معارضة شديدة من الكتل السنية والكردية له وكان الوضع الأمني في بداية ولايته سيئا، حيث بدأت عمليات الخطف والتهجير والقتل الطائفي. فأطلق في عام 2007م خطة لفرض القانون، وكان من بين أعمال هذه الخطة عملية صولة الفرسان على ميليشيا جيش المهدي في البصرة والناصرية وبغداد وبعض المحافظات التي كانت شبه خاضعة لسيطرة الجماعات المسلحة، وعمليات أم الربيعين في الموصل وذلك لتفكيك تنظيم القاعدة بالإضافة إلى عدة عمليات عسكرية في المناطق الساخنة. كما إنه وقع على إعدام الرئيس الأسبق صدام حسين الصادرة من محكمة عراقية، وقام بتنفيذ الحكم بسرعة
وعلى الصعيد الدولي، وجه من خلال خطابات وزيارات عدة رسائل سلام وتعاون إلى دول العالم ومنها دول الجوار التي تحولت حدودها مع العراق إلى نقاط توتر. ونال خلال زياراته لدول العالم دعمًا لمبادرة المصالحة الوطنية، ولرغبة العراق الجديد في طي صفحة الماضي وتأسيس علاقات قائمة على الاحترام المتبادل وعدم التدخل بالشؤون الداخلية. كما تم في نهاية عام 2008م توقيع اتفاقية مع الولايات المتحدة وذلك لتنظيم عملية انسحاب القوات الأمريكية منه
ما بعد انتخابات 2010
تأخر ائتلاف دولة القانون الذي يتزعمه عن القائمة العراقية بمقعدين، حيث حصلت قائمته على 89 مقعد في مجلس النواب، بينما حصلت العراقية على 91 مقعد. وبعد 8 أشهر من إجراء الانتخابات استطاع الفوز بمنصب رئيس الوزراء لفترة رئاسية جديدة وذلك بعد حل المشاكل العالقة ومنها تأسيس المجلس الوطني للسياسات الاستراتيجية على أن توكل رئاسته لرئيس القائمة العراقية إياد علاوي وكلف رسميًا بتشكيل الحكومة في 25 نوفمبر 2010 وذلك قبل يوم من انتهاء المهلة الدستورية الممنوحة لرئيس الجمهورية جلال طالباني لتكليف من يتولى رئاسة الوزراء واعتبر هذا التأخير بالتكليف الرسمي بهدف منحه أكبر وقت ممكن للتفاوض حول تشكيلة الحكومة وتوزيع المناصب الوزارية خلال مدة ثلاثين يومًا بدأ في صراع مع مسعود برزاني في أكتوبر 2012 و تسمى الصراع بالصراع الكردي العراقي
اهم أعماله خلال ولايته
اعدام صدام حسين
خروج العراق من البند السابع
نوري المالكي سنة 2006عملية صولة الفرسان في وسط وجنوب العراق ووقف تهريب نفط البصرة
عملية ام الربيعيين في الموصل
اعادة هيكلة الجيش العراقي وتسليحة من قبل روسيا وامريكا
تسليح الحشد الشعبي
بناء مدينة البصرة الرياضية
زيادة في انتاج كمية النفط العراقي من مليونان الى ثلاث ملايين
السعي إلى الولاية الثالثة و نهاية ولايته
في شهر أغسطس 2014م، حاول نوري المالكي الفوز بولاية ثالثة، و رغم فوز التحالف الوطني بأكثر عدد من الأصوات في الانتخابات البرلمانية، الا ان مساعي المالكي للحصول على ولاية ثالثة جوبهت بالرفض العام على كل المستويات بما فيه الرفض من داخل كتلة التحالف الوطني. وفي خضم ذلك قرر التحالف الوطني ترشيح حيدر العبادي نائب المالكي في حزب الدعوة ليكون رئيس الوزراء، وهو الترشيح الذي وافقت عليه أغلب الكتل السياسية. فسارع الرئيس معصوم لتكليف العبادي رسميا لتشكيل الحكومة. و لكن المالكي رفض الاقرار بالهزيمة الداخلية. وأعلن ان رئيس الجمهورية خرق الدستور وإنه سيرفع دعوى قضائية ضد الرئيس . ولكن لاحقا تراجع المالكي وأعلن في خطاب تلفازي في 14 أغسطس 2014م، وتم بثه في الحادية عشرة مساء بتوقيت بغداد. عن تنازله عن الدعوى التي أقامها على رئيس الجمهورية، وأعلن عن دعمه لرئيس الوزراء المكلف حيدر العبادي
في 9 أغسطس 2015 أعلن حيدر العبادي عن مجموعة قرارات وإصلاحات أبرزها إلغاء مناصب نواب رئيس الجمهورية (نوري المالكي وأسامة النجيفي وإياد علاوي) ونواب رئيس مجلس الوزراء (بهاء الأعرجي وصالح المطلك وروز نوري شاويس) في استجابة للاحتجاجات الشعبية الأخيرة، وأقر مجلس الوزراء العراقي القرارات التي أصدرها

إرسال تعليق

أحدث أقدم