مشاهدات الان
ويتواجد حول الملعب مضمار لألعاب القوى وحوض سباحة وغرف للإجماعات وخدمات الملعب مواقع لكل من الشرطة والإسعاف والإطفاء، ويتكون الملعب من أربعة طوابق، الدور الأول مخصص لكبار الشخصيات إلى جانب مواقف ومهابط للمروحيات والدور الثاني يتكون من القاعة الأميرية ومداخل للاستراحة الأميرية وغرفة طبيب والقاعة الرئيسية الأميرية المطلة على الملعب، ويوجد به أيضا غرف للمسؤولين والسكرتارية والسجل ومتحف زجاجي لمجسم الملعب وغرف اجتماعات وغرف مطلة على الملعب و54 كابينة تتسع لـ 600 متفرج، ويحتوي الدور الثاني على غرف للتلفزيون والصحافة مطلة على الملعب وغرفة للمؤتمرات الصحفية مع ترجمة فورية لثلاثة لغات و100 كرسي للصحافة وخمسة غرف للتعليق الإذاعي وستة أستوديوهات للبث التلفزيوني وغرفة تحكم بالتلفزيون والإذاعة وغرفة أستديو تحليلي وغرفة كنترول وغرفة تحكم بلوحة النتائج والإعلانات وغرف للحراس والشرطة والإسعاف وغرفة مراقبة رئيسية مطلة على الملعب، ويتكون الدور الثالث من أربعة مصليات ومتاجر لبيع الملابس الرياضية والوجبات وعدد منصات الكاميرا التلفزيونية، ويحتوي الدور الرابع يؤدي إلى خدمات السقف والإضاءة المعلقة ولوحتي النتائج كما يحتوي الإستاد على 6500 موقف سيارة في الداخل و 26 ألف موقف سيارة خارجة
ويضم الإستاد عدة قاعات رئيسية، منها قاعة لكبار الشخصيات وقاعة أميرية ومصلى واستراحة لكبار الشخصيات وقد صمم الشكل الخارجي للإستاد ليمثل البيئة البحرية للكويت المتمثلة بالبوم والبيئة البرية ممثلة بسرج الحصان إضافة إلى السواري البحرية كما يتواجد تحت أرضية الملعب أنابيب لسحب المياه من على أرض الملعب، ويتم إعادة تكرير هذه المياه لإعادة استخدامها كما أضيف للإستاد شاشة عالية الوضوح تعد الأولى من نوعها في الشرق الأوسط من حيث درجة الوضوح. يحتوي الإستاد على كاميرات عنكبوتية SpiderCam يمكنها التصوير والتحرك عاموديا وأفقيا عبر مساحات الملعب
التشييد
وقد وقعت الهيئة العامة للشباب والرياضة عقد بناء الإستاد في يوم 17 أبريل 2000 ووافقت بلدية الكويت بـ 20 سبتمبر 2000 على تخصيص أرض في منطقة الشدادية بمساحة مليوني متر مربع بدلا من منطقة العارضية لتكون مقرا لملعب جابر الأحمد الدولي وتكون نواة لمدينة جابر الأحمد الرياضية وفي 26 نوفمبر 2000 عاد مكان الملعب إلى العارضية مرة أخرى وستزيد مساحة المدينة الرياضية 800 ألف متر مربع ويتسع الملعب إلى 60,000 متفرج سيكون منها 58,000 للجمهور و300 مقعد للمعاقين و750 مقعد لكبار الشخصيات و250 مقعد للإعلام و600 مقعد للكبائن الخاصة ولديه مواقف للسيارات تتسع ل6500 سيارة سيكون 5150 منها للجمهور و600 موقف لكبار الشخصيات و750 موقف مواقف مظللة للعاملين وبلغت تكلفته النهائية للإستاد 59 مليون دينار كويتي الشركة المنفذة للمشروع هي شركة محمد عبد المحسن الخرافي
وضع حجر الأساس
في يوم 12 مارس 2005 تم وضع حجر الأساس تحت رعاية الشيخ جابر الأحمد الصباح ينوب عنه الشيخ صباح الأحمد الصباح رئيس مجلس الوزراء آن ذاك
افتتاح الملعب
وفي تاريخ 3 نوفمبر 2008، قامت اللجنة الدائمة للاحتفال بالعيد الوطني بدراسة الاستعدادات لافتتاح الملعب وكان كابتن منتخب الكويت في كأس العالم لكرة القدم 1982 سعد الحوطي قد طالب في 9 أكتوبر 2006 باستقدام منتخب إيطاليا لكرة القدم بصفته الفائز بكأس العالم لكرة القدم 2006 لافتتاح الملعب
وقد تسلمت الهيئة العامة للشباب والرياضة الملعب في 24 مايو 2009 من وزارة الأشغال
وأعلن رئيس الهيئة العامة للشباب والرياضة فيصل الجزاف بأن نظام دخول الجماهير إلى الملعب سيكون عن طريق البطاقة الممغنطة وذلك بعد زيارته لملعب الإمارات وملعب ويمبلي، ومن مزايا البطاقة الممغنطة بأنه يمكن ربطها بوزارة الداخلية لتتبع أي شخص مطلوب أمنيا، وستعمل الهيئة العامة للشباب والرياضة على تعميم الفكرة على جميع الملاعب الكويتية، وستتعاون الهيئة العامة للشباب والرياضة مع شركة فورترس لتنفيذ الأفكار
العنوانالعارضية، الكويت
الإنشاء والافتتاح
انطلاق الأشغال2005
المتعهد العاممجموعة الخرافي
كلفة الإنشاء
59 مليون دينار كويتي
الافتتاح18 ديسمبر 2015
( 10 سنوات و9 شهور و6 أيام )
الاستعمال
المالك
الهيئة العامة للشباب والرياضة
التجهيزاتالأرضية
أرضية عشبية
الأبعاد
400,000 متر مربع
الطاقة الاستيعابية
60,000 مقعد
إستاد جابر الأحمد الدولي، استاد رياضي كويتي متعدد الأغراض يقع في محافظة الفروانية جنوب مدينة الكويت بمنطقة العارضية الصناعية بين نادي النصر الرياضي ومستشفى الفروانية على الدائري السادس السريع مقابل منطقة جليب الشيوخ، بمساحة 400 ألف متر مربع كما تبلغ الطاقة الاستيعابية للإستاد حوالي 60,000 متفرج كأكبر إستاد رياضي في الكويت و السابع عربياً، و الخامس والعشرين عالمياً من حيث السعة
ويتواجد حول الملعب مضمار لألعاب القوى وحوض سباحة وغرف للإجماعات وخدمات الملعب مواقع لكل من الشرطة والإسعاف والإطفاء، ويتكون الملعب من أربعة طوابق، الدور الأول مخصص لكبار الشخصيات إلى جانب مواقف ومهابط للمروحيات والدور الثاني يتكون من القاعة الأميرية ومداخل للاستراحة الأميرية وغرفة طبيب والقاعة الرئيسية الأميرية المطلة على الملعب، ويوجد به أيضا غرف للمسؤولين والسكرتارية والسجل ومتحف زجاجي لمجسم الملعب وغرف اجتماعات وغرف مطلة على الملعب و54 كابينة تتسع لـ 600 متفرج، ويحتوي الدور الثاني على غرف للتلفزيون والصحافة مطلة على الملعب وغرفة للمؤتمرات الصحفية مع ترجمة فورية لثلاثة لغات و100 كرسي للصحافة وخمسة غرف للتعليق الإذاعي وستة أستوديوهات للبث التلفزيوني وغرفة تحكم بالتلفزيون والإذاعة وغرفة أستديو تحليلي وغرفة كنترول وغرفة تحكم بلوحة النتائج والإعلانات وغرف للحراس والشرطة والإسعاف وغرفة مراقبة رئيسية مطلة على الملعب، ويتكون الدور الثالث من أربعة مصليات ومتاجر لبيع الملابس الرياضية والوجبات وعدد منصات الكاميرا التلفزيونية، ويحتوي الدور الرابع يؤدي إلى خدمات السقف والإضاءة المعلقة ولوحتي النتائج كما يحتوي الإستاد على 6500 موقف سيارة في الداخل و 26 ألف موقف سيارة خارجة
ويضم الإستاد عدة قاعات رئيسية، منها قاعة لكبار الشخصيات وقاعة أميرية ومصلى واستراحة لكبار الشخصيات وقد صمم الشكل الخارجي للإستاد ليمثل البيئة البحرية للكويت المتمثلة بالبوم والبيئة البرية ممثلة بسرج الحصان إضافة إلى السواري البحرية كما يتواجد تحت أرضية الملعب أنابيب لسحب المياه من على أرض الملعب، ويتم إعادة تكرير هذه المياه لإعادة استخدامها كما أضيف للإستاد شاشة عالية الوضوح تعد الأولى من نوعها في الشرق الأوسط من حيث درجة الوضوح. يحتوي الإستاد على كاميرات عنكبوتية SpiderCam يمكنها التصوير والتحرك عاموديا وأفقيا عبر مساحات الملعب
التشييد
وقد وقعت الهيئة العامة للشباب والرياضة عقد بناء الإستاد في يوم 17 أبريل 2000 ووافقت بلدية الكويت بـ 20 سبتمبر 2000 على تخصيص أرض في منطقة الشدادية بمساحة مليوني متر مربع بدلا من منطقة العارضية لتكون مقرا لملعب جابر الأحمد الدولي وتكون نواة لمدينة جابر الأحمد الرياضية وفي 26 نوفمبر 2000 عاد مكان الملعب إلى العارضية مرة أخرى وستزيد مساحة المدينة الرياضية 800 ألف متر مربع ويتسع الملعب إلى 60,000 متفرج سيكون منها 58,000 للجمهور و300 مقعد للمعاقين و750 مقعد لكبار الشخصيات و250 مقعد للإعلام و600 مقعد للكبائن الخاصة ولديه مواقف للسيارات تتسع ل6500 سيارة سيكون 5150 منها للجمهور و600 موقف لكبار الشخصيات و750 موقف مواقف مظللة للعاملين وبلغت تكلفته النهائية للإستاد 59 مليون دينار كويتي الشركة المنفذة للمشروع هي شركة محمد عبد المحسن الخرافي
وضع حجر الأساس
في يوم 12 مارس 2005 تم وضع حجر الأساس تحت رعاية الشيخ جابر الأحمد الصباح ينوب عنه الشيخ صباح الأحمد الصباح رئيس مجلس الوزراء آن ذاك
افتتاح الملعب
وفي تاريخ 3 نوفمبر 2008، قامت اللجنة الدائمة للاحتفال بالعيد الوطني بدراسة الاستعدادات لافتتاح الملعب وكان كابتن منتخب الكويت في كأس العالم لكرة القدم 1982 سعد الحوطي قد طالب في 9 أكتوبر 2006 باستقدام منتخب إيطاليا لكرة القدم بصفته الفائز بكأس العالم لكرة القدم 2006 لافتتاح الملعب
وقد تسلمت الهيئة العامة للشباب والرياضة الملعب في 24 مايو 2009 من وزارة الأشغال
وأعلن رئيس الهيئة العامة للشباب والرياضة فيصل الجزاف بأن نظام دخول الجماهير إلى الملعب سيكون عن طريق البطاقة الممغنطة وذلك بعد زيارته لملعب الإمارات وملعب ويمبلي، ومن مزايا البطاقة الممغنطة بأنه يمكن ربطها بوزارة الداخلية لتتبع أي شخص مطلوب أمنيا، وستعمل الهيئة العامة للشباب والرياضة على تعميم الفكرة على جميع الملاعب الكويتية، وستتعاون الهيئة العامة للشباب والرياضة مع شركة فورترس لتنفيذ الأفكار
صور مختار
العنوانالعارضية، الكويت
الإنشاء والافتتاح
انطلاق الأشغال2005
المتعهد العاممجموعة الخرافي
كلفة الإنشاء
59 مليون دينار كويتي
الافتتاح18 ديسمبر 2015
( 10 سنوات و9 شهور و6 أيام )
الاستعمال
المالك
الهيئة العامة للشباب والرياضة
التجهيزاتالأرضية
أرضية عشبية
الأبعاد
400,000 متر مربع
الطاقة الاستيعابية
60,000 مقعد
القسم :
معلومات الكويت Kuwait