الاساءه جات ماكرون من رئيس دوله مو من شخص وينكم يا حكام المسلمين من هذى المتخلف وبدورنا المقاطعه وحرق الانترنت عليهم

مشاهدات الان
sfehthayef.blogspot.com

مقطع اللعانه منه وبقوه ويأكد انه مستمر

https://youtu.be/xg4AP-D0v2M
معارضين ومقاطعه والاختراقات لمواقعهم وهذا اللى نقدر عليه كشعوب
https://youtu.be/Ew3BXkiJhBQ
https://youtu.be/vN_h093JBtM
https://youtu.be/DFaNCLphCO8
اختراق
https://youtu.be/w8B760C3sMc
https://youtu.be/beT81ha-xt8
https://youtu.be/05SrPyvn4Fk
شعر
https://youtu.be/vmKDlKLc36U
1- خالد السليمان في "عكاظ" السعودية: "رغم أنني ضد أعمال العنف التي تحصل احتجاجاً على التصرفات المسيئة للرسول صلى الله عليه وسلم، من واقع أن ضررها أكبر من نفعها، وتستغل دائماً لتشويه صورة المسلمين والاعتداء عليهم، بالإضافة إلى إيماني بأن مكانة الرسول عليه الصلاة والسلام أرفع وأجل وأسمى من أن يمسها بشر، ولم تضره في حياته ولن تضره في مماته، إلا أنني لا يمكن أن أتفهم تجاهل قوانين الغرب لمسببات العنف وتأجيج المشاعر وخلق العداوات والصراعات باسم حرية التعبير"
ويتابع الكاتب: "إن حرية التعبير على المستوى الأخلاقي والعقلاني في أنظمة الغرب ليست مطلقة في العديد من الحالات التي تقمع فيها الحريات نتيجة ما ينتج عنها من ضرر كدعوات العنف والتحريض على القتل وتأييد النازية والفاشية
2- ويرى عبد الله المجالي في "السبيل" الأردنية أنه "عندما يتزعم رئيس الدولة الفرنسية حملة إعادة الرسوم المسيئة للرسول محمد صلى الله عليه وسلم، وهو يعلم أن للرسول مكانة دينية خاصة عند أكثر من مليار ونصف مليار مسلم على وجه الكرة الأرضية، فهو فعلًا رئيس بحاجة إلى اختبار للتأكد من صحة قواه العقلية كما قال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان"
ويضيف الكاتب: "قد تكون تلك الرسوم المسيئة السبب في مقتل المدرس الفرنسي، لكن تلك الجريمة لا يمكن أن تغطي على جريمة الرسوم المسيئة فتجعلها سياسة دولة، لينبري رئيسها لتدشين حملة لنشرها واستفزاز المسلمين في كل العالم. على الدول التي تدعي التحضر ورؤسائها أن لا يتصرفوا بنزق وبحقد وبردود فعل صبيانية"
3- وانا مشكلتي مشكه في الانترنت في الكويت ضعيف وفاشل وانتظر ترجع مثل اول ارفس مواقع اليهود وازغبهم زغب ههههههههه
اللهم عز الاسلام والمسلمين في كل مكان

اذا حبيت نسخ المقالهـ

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق